الصفحة الرئيسية
اتصل بنا
دليل الأطباء
صفحات الاطباء
English
من نحن
زوايا
المقدمة
شخصية العدد
ملف العدد
فخر الاردن
صحة قلبك
الراحة النفسية
علاقات انسانية صحية
رياضة وصحه
أبراج صحية
شغب
دراسات
مقدمة
مركز التحالليل الطبية
سكري صحي
تغذية صحية
صحة المرأة
التوحد
شركات طبية
السياحة والأثار
اسعافات أولية
قصة
عيادة قلب الاردن
ريبورتاج
ملف الأباء والابناء
القطاع الطبي المؤنث
منوعات طبية
بقلم طبيب
امراض الاطفال
امراض الكلى للاطفال
الإعاقة العصبية والألم المزمن
أمراض الأعصاب والدماغ
أمراض انف واذن وحنجرة
الامراض الباطنية
أمراض جلدية وتناسلية
أمراض الجهاز الهضمي والكبد
طب الأسرة
أمراض وجراحة العيون
أمراض وجراحة النسائية والتوليد
أمراض روماتيزم ومفاصل
أمراض سكري وغدد صماء
الامراض الصدرية
أمراض وجراحة الكلى والمسالك البولية
أمراض الدم والأورام
أمراض الدم والأورام للأطفال
الاشعة العلاجية للاورام
الطب النووي
أمراض قلب وشرايين
امراض القلب للاطفال
تغذية سريرية
جراحة الاطفال
جراحة الاوعية الدموية
جراحة قلب وشرايين وصدر
جراحة عظام ومفاصل
الطب الطبيعي والتاهيل
جراحة التجميل والترميم
جراحة الاعصاب والدماغ
جراحة اعصاب ودماغ الاطفال
جراحة عامة وجهاز هضمي والمنظار
الطب العام
الطب النفسي
الرعاية التلطيفية
الطب الصيني
التداخلات الجراحية
طب وجراحة الاسنان
تقويم الاسنان
تحاليل طبية
مركز المعلومات الدوائية
اصدارات
طبيبك
الصفحة الرئيسية
>>
مشاركة طبية
>> إحذروا من النقص في مستويات فيتامين د
إحذروا من النقص في مستويات فيتامين د
التعليقات
Tweet
شركة الحياة للصناعات الدوائية
على الرغم من أننا في مراحلنا الأولى لفهم أهمية
فيتامين د
وارتباط نقصه بكثير من الأمراض، فإن ما يلوح في الأفق مما أنتجته الدراسات قد يجعلنا نطرح سؤالاً مهماً وهو: هل أن الكثير من أمراض العصر الموجودة هي حقيقة ناتجة عن نقص
فيتامين د؟
وإن كنا مازلنا في انتظار المزيد من الدراسات والبراهين التي تلقي الضوء أكثر على دور
فيتامين د
للحماية من الأمراض المزمنة و الخطيرة أو استخدامه كعلاج، فإننا نملك في الوقت الحالي ما يكفي لدعم نظرية أهمية تصحيح مستوى فيتامين د في الدم.
فقد أثبت علمياً أن
فيتامين د
يساعد في الحماية من الإصابة من مرض إرتفاع سكر الدم، وضغط الدم الشرياني وارتفاع الكوليسترول الضار، وكما يساعد في الوقاية من أمراض القلب وهشاشة العظام والربو والإصابة بالأورام الخبيثة.
وكما أظهرت الدراسات الحديثة ارتباط نقص
فيتامين د
مع درجة الإكتئاب، فكلما انخفض مستوى
فيتامين د
زادت درجة الاكتئاب النفسي وما يتبعه من التعب والإرهاق وتدني الدافعية والأوجاع العضلية واضطراب النوم والمزاج المتدني والقلق النفسي.
ومما يجدر ذكره أيضاً وجود ارتباط بين نقص
فيتامين د
وبين الإصابات الفيروسية خاصة في فصل الشتاء، فالأشخاص الذين يتعرضون للإصابات الفيروسية لديهم مستوى منخفض من
فيتامين د
.
وفي أحدث دراسة أجراها باحثون بريطانيون من جامعة كوين ماري في لندن ونشرت نتائجها هيئة الإذاعة البريطانية ( بي بي سي)، أن الجرعات العالية من
فيتامين د
والتي يتم إعطاؤها إلى جانب العلاج بالمضادات الحيوية يمكن أن تساعد المرضى على الشفاء بشكل أسرع من مرض السل الذي يصيب الرئتين والذي يودي بحياة 1.5 مليون شخص سنوياً في العالم.
وكما هو معروف فإن المصدر الأساسي
لفيتامين د
هو الشمس ونحن نعيش في بلاد الشمس، لكن التدني الشديد في التعرض المباشر لها سواء باستخدام الأمور الواقية من الشمس، أو طبيعة العمل النهاري داخل المكاتب وطبيعة اللباس أو ربات المنازل، هو السبب الرئيسي لهذا النقصان.
إذ أن الأغذية الغنية بهذا الفيتامين لا تفي وحدها لمتطلبات الجسم اليومية لذلك يبقى العلاج المكمل والمتوفر في الصيدليات على شكل أقراص من
فيتامين د
هو أكثر الطرق العملية والمحققة للفائدة.